رسالة من غير تحية إلى الأمين وشلته ..
هذا نتيجة المكيال بمكيالين ..
وهذا نتيجة الدلال ..
فقد أبا الله إلا أن يفضح هذه اللجنة ..
ويبين أن الحسن كيتا كان سيء الخلق ..
والكل يبصم على ذلك إلا لجنتنا الموقرة ..
فكانت الفضيحة أمام ولاة الأمر ..
وبطريقة تربية الشوارع والشاذيين جنسياً
رحمك الله يا فيصل فلو كنت حياً ترزق ..
لجعلت هذا النكرة عبرة لكل اللاعبين الأجانب ..
ولكنك النار وقد خلفت لنا الرماد.