بعد موت معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنهما
اصبحت الخلافة لعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
واصبحت مكة المكرمة دار الخلافة وجميع الامصار الجزيرة والعراق ومصر وافريقية خرسان وماوراء النهر حتى حدود الهند
تدعوه بالخلافة
ماعدا الشام بل بعض اجزاءها ناداه بالخلافة الا الامويين
000
اكثر المؤرخين لا يسمون يزيد و ابنه الكاره للخلافة والعالم معاوية الثاني رحمه الله ثم مروان ابن الحكم خلافاء بل ملوكا
والخليفة هو ابن الزبير حتىقتله الحجاج وعادت الخلافة لعبدالملك بن مروان رحمه الله
000
يزيد
لا نحبه ولا نكرهه
وهذا قول اهل العلم
ويكفي انه ارسل عقبة بن مسرف او مسلم لجتياح المدينة
وما فعله هذا المسرف باهل المدينة من قتل واهانه
بل ان البيعة عنده هي
تبايع يزيد في طاعة الله ومعصيته
ومن قال في طاعته فقط
امر بفصل راسه عن جسده
وهذه هي موقعة الحرة بعد فاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم 51 سنة فقط
ثم ذهاب عقبة لمكة ومحاصرته لها ونيته الفعل بها كما فعل بالمدينة من اجتياح واهانة
الا ان موت يزيد جعل هذا القائد يعود للشام ومات في طريق عودته في المدينة
000
كل هذا موجود في مكتبة بباب عمر او عثمان في قلب المسجد النبوي
واسمه المدينة عبر التاريخ
000
اذا نحن لانحب يزيد لا نكرهه |