كلما ذكر خبر عن أخونا حميدان المواطن الأسير، أتساءل أليس له وطن يرعاه؟!
أين منظمة حقوق الإنسان لدينا؟! أم أنهم مازالوا يناقشون قضايا تحرير المرأة الأسيرة المسكينة التي لا تقود السيارة!!
الله يفرج همه ويفك أسره ويعيده لأبنائه سالماً معافى.
شكراً لك أخوي ARRNAB
