أنا محظوظ بتواجدي في مكان ( أجبرك ) على الحضور .
ربما لي عودة إن سمح الوقت .
حتى ذلك الحين استمتعت بما ( طقطقته ) أصابعك على لوحة المفاتيح ، و أنا متأكد أنك دائماً عندما تكتبين ( تُطربين ) .
تذكرت !
أين الأسئلة التي تريدين مني الإجابة عليها ؟
أم أنك تفضلين الإجابة عليها عبر الخاص ؟
أياً كان ما تشائين أنا حاضر . |