اول شي الحمدلله على الفوز والبطزله الغاليه أنا فرحت فرح ما فرحته من عام 1418 في النهائي أمام الشباب يوم سجل سامي هدف التعدادل في الثواني الاخيره والفرحه اني ركضت الين ردن الجدار لو مافيه جدار يمكن ما يوقفن احد بعدين حمد الله ودعيت ربي أنه تنتهي على خير لان مجهود اللاعبين ما كان سهل والله يديم الافراح علينا . |