برايفت لـ ( الجمهور الأزرق ) !! - سنكون ( مؤمنين ) بالقضاء " خيره وشرّه" !! وسنصادم ( كل الضغوط التي ستواجهنا ) !! وسنكون ( خصما عنيفا ) في مواجهة " الأحد " !! و ستصطدم ( طموحاتهم ) بـ ( هتافاتنا ) !! وسترهبهم ( تلوحيات أيادنيا ) !! وسيقلقهم ( ضرب كفوفنا ) !! وستوهن قواهم ( نبرات حناجرنا ) !! وسنعلي الصوت !! ولا صوت ( يعلو) على صوت (الزعماء) !! وسنمطرهم بـ وابل ٍ الصفقات " المتلاحقة " !! لن ( نصمت ثانية واحدة ) !! ولن نهدأ ( لحظة ) !! وسيمزّق (لحن أهازيجنا .. كل آمالهم) !! وسنكون ( زعماءا ) في " طريقة ولوجنا للملعب و انصرافنا منه " !! و سنكون ( سفراء ً لموطن الزعماء ) !! وسنواجه كل (الألفاظ النابية ) !! بابتسامة ( مسلم ) !! و سنقدم لهم ( درسا ً ) في " المنافسة الشريفة " !! فستستقبلنا " بوابات الملعب " .. وقلوبنا (متعلقة بمن خلقها ) !! وثقتنا به ( أكبر من كل ما نملكه من " شوارد الفرص" ) !! وستردد (أفواهنا ) !! ونعم بالله !! ونعم بالله !! وستكون (سلاح الانتصار ) !! لن نلتفت لإساءاتهم !! ولن نلقي لها بالا ً !! فـ (المقصد ) ذهبا !! و (المتفضل) ربــّا ً !! فسأخذ " مقعدي " بين الزعماء .. تاركا خلف ظهري ( كل الانفعالات الصبيانية ) !! وكل ( التصرفات الحمقاء ) !! التي لا تعكس (واقعا ) !! ولن تجدي ( نفعا ) !! وسأصرخ ( فرحا وشكرا لله .. على منـّه ) !! إن أهداني (ذهبا) !! وسأبتسم .. كاتما للغيظ .. منيباً له .. في غير ذلك !! ----------------------------------------------- برايفت ( لزعمائنا اللاعبين ) !! مررنا ( بظروف ٍ أسوأ من تلك الظروف ) واجتزناها " وعين الله ترعانا " !! و كم حاول "المستذهنون " (النيل منـّا) فكان الرد " بحجم انتقاصاتهم " !! سنغرس رؤوسنا بـ (قطن وسائدنا ) .. (والتوكل رداءا يغطينا ) !! وسنقوم من (سباتنا ) .. و ابتسامات الرضا .. ترتصّ حول شفاهنا !! وستبدد ( ثقتنا بالله ) كل "مخاوف ٍ تعترينا " !! وسنستقبل ( قرارات الحكم ) بـ " رباطة جأش " !! و " كياسة عاقل " !! وسنواجه (مخاشناتهم .. و "انفراط تصرفاتهم" ) بـ (هدوووووء الزعماء ) !! ولن " يخرجونا عن طورنا " !! ولن " تكون ألفاظهم وتصرفاتهم " عائقا لملامسة الذهب !! ولن " يستطيعوا أن يستدرجونا لـ كمين مكرهم" !! وسنكون ( صدى ً يردّد صهيلكم ) !! وسنحاكي ( شراستكم في الملعب ) !! وستفرحون !! وسنفرح !! وستظفرون !! وسنبارك !! وستشكرون !! وسنشكر !! |