القصة الواردة في المقال قصة من القصص التي أوردها تركي الدخيل غفر الله له..
و أنا أشك في صحتها!!
فهذه القصة العجيبة و مثلها من القصص لماذا لا تنشر إلا بعد وفاة أصحابها ..؟؟!
هذا الاسلوب معروف , لكي لا يتم الرد عليها ..
و إذا كان بين الشيخ رحمه الله و محمد عبده مودة و حب, لماذا لم نسمع ذلك من أي من أبناء الشيخ أو طلبته الملازمين له في كل وقت..!!
المهم ..
محمد عبده اخلاق و صاحب اعمال خيريه و غير ذلك مما يقال عنه ..
كل ذلك لا يعنينا ..
الذي نعرفه أنه (فنان العرب) و يكفي أنه من أبرز الموجودين في هذه البيئة العفنة ..
و من يعرفهم عن قرب يدرك أنهم حثالة ساقطين .. و لا ينكر ذلك إلا مغفل!
هذا رأيي.
و الله يهدي الجميع ..
و شكرا. |