الله حاله بمصر وداخل للنت <<< عنده قاعده النت خارج المملكه قمه القهر

سالفه ع الطايـر :

يوم من الأيام ركبنا تاكسي عاده السواقين يعرضون خدمات سيئه لسبب واضح وخاصه لا شاف له شباب خليجين أمورين المهم قال عاوزين حشيش قلنا أستغفر الله سق وأنت ساكت قال ذولا شكلهم راعين بنات قال عاوزين مزز قلنا متشكرين يأسطه مانبي شي فكنا وصلنا الفندق وبس قاعد يطالع فينا وبقهر يقول أومال أنتوا جيين تحجوا

سالفه ثانيه ع الطاير :

بصاله المغادره ننتظر موعد الرحله من مطار القاهره لمطار الرياض جلسوا قدامنا بنتين شابات من نظره أوليه قلنا ( سيلانيات ) قمه القبح والشين في الوجه والشكل المهم وصلنا مطار الرياض ننتظر شنطنا من على السير << مطار الرياض ساعه عشان يوصل عفشك هذا أذا وصل المهم ويجي جنبنا بنتين بيديهم الجواز الأخضر ( الي حسبناهم سيلانيات أول شي ) تغير الشكل 180 درجه عن نفسي نسيت الشنط هي ريحه عطر ولا لثمه ولا مخصر ولا نظاره شمسيه أحلا موديل فجأه الي جنبي خويي يكلم البنتين ويقول ( الحمد لله أني شايفكم بمطار القاهره على حقيقتكم ولا كان الحين على شكلكم ذا رقمتكم )

مايميز مصر أن شعبه شعب فكاهي جدا ومن بعض المواقف الي تصير لك فيها تضحك من قلب وسوالفها ماتخلص لا جلست تسولف عنها

سالفه ثالثه ع الطاير :

مره مع سواق تاكسي ففجأه جلس يتنهد ويتأمل بالطريق الي قاعدين نمشي فيه قلنا أكيد ناوي ينصب علينا وسألناه وش فيك يالحبيب قال لاتذكروني بس هالشارع الي جالسين نمشي فيه الحين شارع فيصل كان ( ترعه ) << قبل الزفلت قلنا وبعدين قال ياما وياما فؤاد المهندس وفاتن حمامه وليلى علوي وبوسي وعادل أمام وصلتهم مشاوير من على هالشارع قلنا نخششه جو قلنا وش جابهم لك هالمعروفين ذولا قال صدقوا بالله هالناس ذولا جدا متواضعين وأنا أسوق بالصدف يأشرون لي بالطريق عشان أوصلهم طبعا أكيد فيه مخزى من هالحوار الشيق المغلف بالشحاذه تغير الحوار ودخل بالمفيد قال تصدقون المشوار يستاهل 10 جنيه وهم من كرمهم يعطوني 50 جنيه

عموما رحله موفقه لبلد عن نفسي أحترمها وأقدرها وبنفس الوقت ماأحبها