مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #435  
قديم 09/04/2008, 11:36 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ LBa your heart
LBa your heart LBa your heart غير متواجد حالياً
عضو سابق بلجنة الفيديو والصوتيات
تاريخ التسجيل: 13/09/2005
المكان: تعبت أدور بالوجيه انساان يفهم لا حكيت
مشاركات: 4,930
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ليتكم مثلي
يعنـــي اقتنعــت ان السالفه مافيها غش في التصووويت ولا شي وخــليل فااز بمجهوود معجبيه

اهـــم شي انك تقتنع بالكــلام هذا وبعدين لولا الاذواق لبارت السلع

وكــل واحد له وجهة نظــره يعني مفرووض ماتهضم حق خــليل لأن له شعبيه كبيره وانت معترف فيها بكــلامك ( خــليل فااز بتصويت الجمـهور ) <<<< انت رديت على نفسك بالكــلام هذا صح خيوو

وعمومــا خــلاص المسابقه انتهت بخيرها وشرها ورااحت للي يستاهلها

لا مو مقتنع .. يعني كل هالجماهيريه لناصر وعيضه واخرتها اخر اثنين.. انا اتكلم من نسبة تصويت الجمهور .. وانت فاهمني غلط
وماقلت ان تصويت الجمهور صحيح .. تصويت الجمهور فيه لعبه
وناصر 2 بالميه من الجمهور !!

وانا قلت خليل الشبرمي يستاهل البيرق..

بس كلن حاس بالظلم حتى سليمان المطيويع تكلم بهالموضوع بعد تحليل مباراة الهلال والشباب



....

منقول
إقتباس
الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف،

مقولة نؤمن بها ونرددها في الكثير من المواقف ونستشهد بها في الأحداث والمناسبات،

ففي هذا العالم أناس لم نلتقيهم ولم نحادثهم إلا أنه محبتهم تسكن في القلوب لا لشئ إلا لأن الأرواح تعارفت من دون زيف أو زبد، فتآلفت وتعانقت بطبيعة فطرية لم تشبها شوائب الدفانية،

وعلى النقيض نقيض.

وإذا ما أمعنا النظر نستطيع أن نرى ذلك جلياً واضحاً وضوح الشمس في تفاعل الناس باختلافهم مع ما يطرحه فارسنا المحبوب زعيم الشعر من أطروحات يتغنّى بها الصغير قبل الكبير ويؤمّن على دعائه كل من يسمعه،،

فتتعانق المشاعر رغم أن أصحابها لم يلتقوا بعد.


في قصيدته الأخيرة ردد الشاعر الكبير:


ألا يالله طلبتـك ثــم طلبـتـك
سحاب من حياض الخلـد جـاري

تزبّـر ثـم تعبـّر ليـن غـبّـر وحبّر
ماطـره وسـط الخبـاري

تجلهـم ثـم تدلهـم ثـم أكلهـم
بأمر باري بـرى باريـه بـاري



وكان قبل ذكر ذلك قد استرسل في وصف الأرض وحالها بدون المطر وأخذنا معه في رحلة صرنا نرى نسمع ونشعر بكل ما يصفه وقلوبنا تؤمن على قوله


يا الله طلبتك ثم طلبتك سحاب من حياض الخلد جاري



رددها الصغير والكبير


الرجال والنساء



ولعل الله سبحانه وتعالى استجاب لهذه الدعوة الجماعية التي أعلنها زعيم الشعر وناصر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وأمّن عليها الجميع ،،،


وها نحن نرى الأمطار قد عانقت الأرض التي طال انتظارها لاحتضانها وكأننا بها تعاتب تلك القطرات على بٌعدها وهجرها.


فتفرح القلوب وتسر النفوس،



لا ننسب المطر لشعر ناصر ولا لطلب ناصر

ولكن نقول بأن الدعوة الطيبة حين تصدر من قلب محب وتؤمّن عليها قلوب محبة فهي بعون الله تلقى صدى لدى الخالق سبحانه وتعالى،

ويكفي أن هذه الدعوة أمّن عليها أصحاب القلوب الطاهرة النقية وهم الأطفال الذين أحبوا ناصر حباً بريئاً وصار مثل لهم يقلدونه في كل حركاته ولفظاته وحفظوا اطروحاته وصاروا ينشدونها.

بكل الحب نقول لك يا ناصر لقد فزت بما لا يستطيع غيرك أن يدرك قيمته الحقيقية ويكفيك حب من قالوا آمين بكل صدق.

فالمرء حين يكون صادقاً فيما يطرحه وفي تعامله يكون ساحراً للقلوب وآسراً لها


والبيرق اللي ما تشرّف بيمناك
أبرك له فـوق الخـلا يرفعـــــونه