مازال كتاابنا الكبار . . هم من " يباادر " . . " لانقاذ " الهلال من ( مشااعرنا المتقلبه ) . . فـ " شكراً " . . * ولطالما " بحثوا " عن " حلٍ " . . و " تركوا " لنا الركض . . بحثاً عن " متهم ٍ " !! فـ " شكراً " . . * ليست " الأعذاار " . . سلاحاً " يُتَّقى " به حيناً من الدهر . . لكنه في بعض الأوقاات . . ( مركبُ نجااة ) . . بعد أن انتقضت أرض الهلال . . على الهلال " الإدارة " فلا " لومٌ " و لا " تثريب " * وكما تعلم . . جيداً أن " الأعذاار " . . ليست وجهاً واحداً فربما تعني . . أن هنا ( يكمن الخلل ) . . ولكن في " الأفوااهِ " . . " مااء " . . * وبرغم كل شيئ . . يُحيطُ بـ " المركب " الأزرق إلا أن هناك " أمل " . . " نعيش " به . . و " نقاتل " لأجله . . وسنكون يوم " اللقااء " . . في " انتظاار " النجوم * على عكس الكثير . . " تميز " الهلال بـ " عقلاائه " . . و ( أنت منهم ) * القدير " الظاهرة " . . كنا على " موعد " . . مع " سطرك " الكريم وفعلاً . . جااء في وقت " نحتااج " إليه فمن القلب . . شكراً * وتقبل تحيااتي . . |