كل ذي عقل
يدرك للوهلة الأولى عند قراءته لموضوع العبودي
بأنه لا يتعدى كونه افتراء صحفي ليس إلا
فالزعيم لم يكن ،،، ولن يكون في يوم ما
فريق التحزبات والشللية

وخيرًا فعلت الإدارة حيال الموضوع
ولو أني كنت أتمنى أن نرى موقفًا أكثر
صرامة مع العبودي وأمثاله من الملفقين

بالتوفيق للزعيم