يبدو لي بأن اللاعب (الهريفي) لا يزال يعاني من متلازمة (الصدمة الحضارية) التي واكبت خروجه من (حفر بيشه) !!
ذلك اللاعب النرجسي الذي كان يترك خانته ويتواجد بمنطقة الجزاء لعل وعسى ان يحقق(لذاته) أهدافاَ ترضى غروره !!
عن أي وطن ووطنية تتحدث هذه الأشكال !!
وهو الذي خرج حزينا في أحد مباريات كأس العالم 94 بعد مبارة أنتصر فيه المنتخب !! ولكنه إنتصار لم يرضي غروره ومرد ذلك أنه لم يسجل الهدف بنفسه !!