من عايش المجتمع منذ فتره قريبة ( ما قبل حرب الخليج الثانيه ) يلاحظ فروقات الشاسعة حتى وصلت للأخلاقيات فمن تلاحم إلى تفكك ومن ترابط إلى إنحلال فبالبحث عن نتائج التغير كنماذج حيه إذا ما قيست بمجتمع مصغر ( كالحاره ) ،فلا جار يعرف جاره ولا يبدأ أحدهم بالسلام على الآخر ، وقس عليه بقيه المجتمع على جميع المستويات وخاصهً بالمدن الكبرى. فعلى كثره إيجابيات بالزمن الحاضر إلا أن السلبيات قد طغت عليه. وسنشهد مزيداً من التغير بالجيل القادم وذلك بعد عودة ( المبتعثين من الخارج ) ومحاولتهم تغيير أفكار المجتمع حتى ولو وصلت إلى المعتقدات. |