للأسف تلك ( حقيقة ) في زمن ( الواقع ) المعاصر ..
تواجدت للأسف كــ ( بداية ) ومن ثم ( موافقة ) مرورا ( فراغ ) حتى تصل إلى ( التقليد ) والنهاية معروفة وللأسف ( خطأ ربما لا يغفر )
حينما عصفت بنا ظروف الحياة المختلفة و( عقد ) الوازع الديني بدأ وللأسف ( ينفرط ) أصبحنا نجني ذلك ..
البعض يعتبر تلك ( موضة ) حديثة ويجب أن نساير الموضة بكل خيوطها وحتى لو كانت على حساب الخطأ وللأسف ..
أصبحنا ( نقلد ) دون مراعاة للعواقب والنتائج ..
ولكن هي همسة لكل شاب :
هل ترضى على أختك أو أحد محارمك أن يحصل لها ما حصل ؟ لا شك ستثور الثائرة وتتأجج والأجابة بكل تأكيد لا أقبل ولن أرضى ولكن لما ترضى للأخريات ..
ربما يجب البعض هي من ( رغبت ) و ( عاودت ) الاتصال ..
لكن لو لم تجد تلك ( الفتاة ) من يعينها ويلقي لها بال لم تعاود تلك الاتصالات من جديد ..
وخلاصة الموضوع :
الخطأ يقدر في هذه القضية على الفتاة وبنسبة 90 % كونها كانت راضية وباختيارها لذلك ..
حفظ الله شباب وفتيات المسلمين من كيد الكائدين ..
وللأسف في ظل ( الفراغ القاتل ) والحياة المعاصرة ستلوح قضايا مختلفة ..
طرح راقي وواقعي كل التقدير ..
