ريري هكتور
كم من الإبداع والروعة سطرتيه لنا , حروفك انسابت إلينا كحبات المطر الذي ينعش الروح وينشط البدن , ولكن الفرق هو ماجلبت لنا الذكرى من الحزن والحنين إلى الماضي ومحبة الرجوع إليه وعيشه ومعايشته الكثير الكثير ,, ولكن هي الحياة لا بد من تحول الحال وتغيره , فبعد التجمع فراق وبعد السعادة حزن وشقاء , وبعد السعة ضيق , فلا تصفو لأحد , أسأل الله أن يديم المحبة بينكم ويزيد أواصرها , وأن يجمعكم على خير وهناء وجميعكم بأتم حال ,,
00000000