عندما كان جستن هويت يكبر فى منطقة لندن , جريمة المسدس و السكين لم تكن مشكلة رئيسية . من المحزن أن الحالة لم تعد كذلك.
السنة الماضية فى لندن وحدها اكثر من 27 مراهق شاب فقدوا حياتهم بسبب هذه الجريمة , العديد من جرائم القتل تلك ارتكبت ببساطه
لان الضحيه كانت فى العنوان الخاطئ وواجهت العصابات المحليه فى تلك المنطقة .
الإحصائيات المقلقه هذه دفعت هويت لزيارة ملعب الامارات الأسبوع الماضى و دعم حملة اختيار اف ام الجديده ' سلام فى الشوارعِ '
حضر مدافع ارسنال ورشه مستقله لـ 50 شاب كلهم من سكان Islington .
هويت الذى ولد فى Leytonstone و بعد ذلك انتقل الى اسيكس , مشى على خطئ ابويه و اظهر اهتماما مبكرا بالالعاب الرياضية بالاضافه الى كرة القدم .
على أية حال هو يفهم أن الاطفال المحرومين من الفرص المماثلة يمكن ان يصبحوا مسحوبين الى طريقة حياة مختلفة جداً
يقول هويت
" أنا كنت محظوظا لان ابوى كانوا داخل الرياضة على اية حال هم ارشدونى الى الطريق الصحيح , لكن بعض الناس ليسوا كذلك. لسوء الحظ ان هذا صعب للاخرين لآنهم لا يملكون الفرص . "
" لكن الاطفال يجب ان يتخذوا قراراتهم الخاصة فى الحياة , بعض الاصدقاء سيدفعونك نحو الطريق الذى يريدونه , الى الجريمة و اشياء كهذه لكنك يجب ان تكون فرد و تقول : ذلك ليس لى , و تذهب الى شئ خر مثل الرياضة او التعليم .
" جزء كبير من هويت يريد كل شخص ان يكون جزء من مجموعة كبيرة لأن بعض الناس يبدون اكثر راحة فى مجموعة كبيرة .
يريدوم ان يرتبطوا بعصابة لكن العصابات ليسوا الشئ الاكثر اهميه فى رأيى . امتلاك مجموعة جيدة من الاصدقاء التى تدفعك فى الطريق الصحيح مهم "