الســـــــــــــــــــــــلام
مــع كـل الـحـب والإحــتــرام
لـكـاتـب الـمـوضــوع
مـثـل هـذه الـمـواضـيـع وعـنـاويـنـهـا
لا تـلـيـق بـنـا ولا بـمـنـتـدانـا
حـتـى لـو كـانـت حـقـيـقـه >> وهـذا لـيـس تـشـكـيـك بـالـكـاتـب
واذا كـنـت شـاهـد عـيـان >> فـالـخـبر صــوره
ايــن الـصــور وهـي اسـهـل مـا يـكـون
فـي وقـتـنـا الـحـاضــر
فـي نـظـري أن الـكـاتـب اسـتـعـجـل فـي الـطـرح
ويـالـيـتـه اسـتـخـدم اسـلـوب بـعـيـد عـن الانـفـعـال |