| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوي محمد الشلهوب
اعرف ان مامر بك من بلاء كان عظيما
لايوجد افضل من القرآن والسنه لكي اواسيك به
قال تعالى:
(( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون))
( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره.
من فوائد الابتلاء:
• تكفير الذنوب ومحو السيئات .
• رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة.
• قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله .
اخوي محمد احنا معاك والمؤمن مبتلى وهذي حال الدنيا وان شاء الله يعوض صبرك خير
تاكد اننا قبل ان ان نكون جماهير رياضيه بل كمسلمون اننا معاك وندعو لك ولوالديك رحمهما الله واسكنهم فسيح جناته ندعو لك واننا نشعر بما تشعر به فهذا حال الدنيا
انا اخوي محمد مادري وش اقول لك لكن اللي متاكد اني احبك واعزك والملايين ايضا
والله يوفقك
| 