سابقا 
أهلا أختي الماسة من جديد
سردك ممتع للقصة..
ممممم
الخادمات!
لم أجد قانونا عقليا ينطبق عليهن!!
فمرة أسيء الظن بإحداهن.. فلا أجد منها إلا خيرا..
ومرة أحسن الظن.. فتكون المصيبة!!
..،
أعتقد أن الطريقة الأفضل هي معاملتهم بالحسنى
والحذر في ذلك!
الدلال الزائد مضر!
وكذلك النظام الصارم.. يولد شخصية ناقدة إن لم تظهر هي ذلك.. غدرت!
خير الأمور الوسط..
أن نعاملهن كما قال سيدنا عليه الصلاة والسلام: (( إخوانكم خولكم )) ألا نشق عليهم وكذلك ألا نرفههم!
..،
كانت لدينا خادمة.. استمرت معنا فترة تزيد عن 17 سنة
وقد كانت محترمة ووفية.. بعد سفرها لم نجد من تعوضها
بعدها.. كنا نجد من بعض الخادمات أخطاء وهن لم يتجاوزن السنة والسنتين 
فأعتقد أن الفترة الزمنية تختلف من خادمة لأخرى 
ولو أنني أميل إلا قصر في حالة إساءة الظن بالخادمة وطول المدة في حالة (شيلة هم) التأشيرات والتذاكر 
..،
أعتقد أن اختلاف الجنسية في حالات كثيرة أفضل
وأعتقد أن من أسوأ الحالات أن يكون السائق والخادمات ذوي قرابة!
حتى لا يكون التحزب على أهل البيت..
ولكن هناك أمر يجب أن يوضع في الحسبان
في حالة اختلاف جنسية الخادمات .. فقد يؤدي ذلك لشقاق خطير بينهن
كما جرى لصديقي الذي أفاق يوما على طعنة خادمته الأندونيسية للفلبينية!
..،
خلاص تعبت من الكتابة 
<< ما يعرف يختم 
موضوع جميل
وسرد جدا رائع أختي الماسة أبدعتِ 
شكرا جزيلا لكِ
ودمتِ في رعاية المولى