الكريمة أسيرة ،
نعم سبحانه جلّ شأنه ، و ما أعجزنا عن إتمام شكر نعمه . أرجو أن يكون صاحبُ الورقة قد سمعها تقول ما خطر على بالك أنها قد تكون قد قالت .
البشر هكذا يا أختاه ، لا تستدعي عقولهم الأوقات السعيدة إلا بعد فوات الأوان. نحن كثيراً ما - خاصةً في ايامنا هذه - نتنكب الهدي النبوي في مثل هذه العلاقات و المشكلة تكمن أن الأثر لا يأتي إلا بعد أن يستفشي المرض و لا بد حينها من البتر أو الموت .. موت العلاقة.
اللهم آمين اللهم آمين .
أشكركِ على كريم المتابعة و على طيب الدعاء ، و أنت تعلمين قدركِ عند أخيكِ.
أخوكِ.