مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #114  
قديم 03/03/2008, 12:10 AM
السلفية منهجى السلفية منهجى غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/12/2007
مشاركات: 840
نكاح المحارم مشكلة يعاني منها الغرب الكافر وهي لا تحتاج إلى توضيح .. ومن مخازي الرافضة الجديدة زواج المحارم والعياذ بالله ..

لقد كان زواج المحارم متداولا عند بعض الأمم الإباحية لكثرة ما يعاني هؤلاء من الشذوذ المخالف لفطرة الله التي فطر الناس عليها .

وفي كتاب الإستبصار لشيخ الطائفة الطوسي نجد هذا الخزي والعار مسطرا في كتابه ومنسوبا إلى المظلوم

جعفر الصادق رحمه الله ..
علما إن الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه قد حرم هذا الفعل وجلد فيه كما هو مذكور في هذه الوثائق ، فيأتي الجواب بأن هذا لا ينافي الخبرين لأنه ليس في الخبر أنه لا يحل له أن يجمع بينهما برضا منهما أو مع عدم الرضا .

بل ذهب القوم إلى أبعد من ذلك حين قال شيخ الطائفة الطوسي :
( على ان الخبرين يحتملان شيئا آخر وهو أن نحملهما على ضرب التقية لأن جميع العامة يخالفنا في ذلك ويدعون أن هذه مسألة إجماع وما هذا حكمه تجري فيه التقية .

وعن جلالة هذا الرافضي (( الطوسي )) عند الشيعة قال عنه آية الله العلامة الحلّي كما هي في المقدمة : ( شيخ الإمامية ووجههم ، ورئيس الطائفة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، ثقة ، عين ، صدوق ، عارف بالأخبار والرجال والفقه والأصول والكلام والأدب ، وجميع الفضائل تنسب إليه ، صنّف في كل فنون الإسلام ، وهو المهذب للعقائد في الأصول والفروع ، الجامع لكمالات النفس في العلم والعمل .

أما عن قيمة هذا الكتاب عندهم :
( قال سيدنا بحر العلوم ره في الثناء عليه و على التهذيب مالفظه : وأما الحديث فإليه تشد الرحال وبه تبلغ رجاله غاية الآمال وله فيه من الكتب الأربعة التي هب من أعظم كتب الحديث منزلة وأكثرها منفعة كتاب التهذيب وكتاب الإستبصار ولهما المزية الظاهرة باستقصاء ما يتعلق بالفروع من الأخبار ) .

ولهذا الكتاب ( الإستبصار ) شروح كثيرة وحواشي كثيرة مذكورة في مقدمة الكتاب الذي يعد من أهم كتب الإمامية المعتمدة ..

وفي هذه الوثائق تجد أخي القارئ حقيقة انتماء هؤلاء لعقائد فاسدة لا تمت إلى الإسلام بصلة

ياللعار ... ياللعار ... ياللعار
ولكن عند الرافضة
زواج المحاااااااااااااارم


وصدق من قال دين من صنع البشر












الرد من الله تعالى :

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا
اضافة رد مع اقتباس