هكذا كانت نهاية مسرحية يوفي و الفيولا ...!!!

مسرحية كانت زاخرة بالفكاهة والضحك ..!!

اتحدى اي بيانكونييري من ملايين البيانكونييرين الذين تسمروا امام الشاشة لرؤية سيدتهم العجوز , اتحدى اي بيانكونيري انه لم يضحك ويستمتع بفصول تلك المسرحية (الساخرة) ..!!

نعم ساخرة عندما يجدون اشباه اللاعبين انفسهم على خارطة العجوز الحسناء بل هي(مسخرة)..!!

كيف لا يضحك البيانكونيري وهو يرى الجناح الطائر رقم 28 وهو يثبت انه افضل ظهير مرّ على تاريخ اليوفي ..!!!

ولعل ذلك المشهدين الكوميديين الذي سطرهما ذلك الممثل الكوميدي (الموهوب) اوووو....!!!

اسف على الخطأ اقصد الجناح (الموهوب) في الدقيقة 14 من الشوط الاول والدقيقة 54 في الشوط الثاني كانت قمة الكوميدية في عالم الكرة المعاصرة’’’

ليس هو بطل المسرحية (اللعينة) فقط وانما كان للبقية مشاهد اخرى ..!!!

اما عن البطل الثاني وهو ذلك الجناح القلب (السريع) الطويل والذي لم يدخل مباراة والا كان له مشاهد كوميدية على مسرح منطقة الجزاء اليوفاوية ..!!!

وكان اسم على مسمى لانه دائما "يتجرجر" على خشبة المسرح ’’

ولكن نجم الامسية وبلا منازع هو مخرج هذه المسرحية الفكاهية’’’

هو مخرج المسرحية في هذه الليلة ومخرج مسلسل المسرحيات الفكاهية و التراجيديةالماضية والجايات اكثر ..!!!

و اقصد (ابو روان) الذي اصبح من كبار رجال الكوميديا في ايطاليا ومن ثم من اكثرهم شعبية في بلاد الطليان لحبهم للفكاهة ورجالاتها (وابو روان) على رأس القائمة’’’

اتحدى البيانكونيري اذا لم يستمتع بفصول تلك المسرحية فبعد مسرحيات التحكيم ها نحن بايدينا نكتب اجمل الفصول و (امرحها) ..!!

ولن انسى المنتجين و (الاداريين) لهذا العمل الفني المجيد والذين وهبوا جميع طاقاتهم لترميم (الدكات) و خدمة المجتمع من خلال العاهات الكوميدية التي تدخل السرور في قلوب ملايين البيانكونيريين..!!!



وفي الاخير اقول "لم يعتصر الالم قلبي الا ان ارى شعار اليوفي يحمله عظماء كبوفون ودل بييرو و تريزيقول ويحمله ايضاً اشباه اللاعبين" اووووو..!!

اقصد الكوميديين ..!!!












تحيتي المعطرة لكم