| ومن جانبي أقول وبصوت مرتفع إن حواري العبد الهادي جعلاني أتيقن من أسباب عدم تعامله أو بمعنى أدق {تقنين} تعامله مع الإعلام، فلم يكن مقنعا في حوارين أقرب ما يكونا {تلميع} له، وأسفت جدا وتألمت تجاه ضعف إلمامه ببعض ما يدور وما يطرح على الصعيد التنظيمي واللوائحي والمعلوماتي، وعدم قدرته على تقديم ما يثبت تطوير عمل {أمانة اتحاد القدم} التي تعتبر العمود الفقري والقلب النابض، بل تيقنت أكثر أن أهم أسباب التراجع الذي تعانيه كرة القدم يعود إلى عمل الأمانة! |