مدرب الهلال أولاريو كوزمين ظل وحده يستغيث ويشتكي من الظلم الذي يتعرض له فريقه جراء تعديل وتبديل مواعيد مباريات الدوري التي زادت الضغوط على فريقه وأراحت الفرق المنافسة في ظل صمت إداري هلالي كبير وكأن الأمر لا يعنيهم. المدرب الهلالي لم يجد صوتاً إدارياً يسنده في احتجاجه على ما يتعرض له فريقه من إجحاف لذلك لم يجد بأساً أن يكون هو المدرب والإداري في نفس الوقت. |