إقتباس أقلها أن نواجههم ولو بالقلم .. ولو بالمقاطعة الصادقة .

نعم، يلحقنا جانب من التقصير هنا وبالتحديد فيما يخص الذود عن نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم بالقلم والفكر ، وتخصيص شيء من اهتماماتنا للدعوة إلى الدين الإسلامي وبيان سماحة أحكامه..

أما المقاطعة فإن لم تكن على مستوى الدول، وإلا فإنها لن تفي بالغرض، لذا آمل أن نسمع خبراً مفاده أن الدول الإسلامية اجتمعت لتعلن قطع جميع اتصالاتها الدبلوماسية والتجارية مع الدنمارك أو غيرها من الدول التي باتت تحقر الدين الإسلامي ومن ينتسب إليه، وأطمح أن يكون لنا قضية مطروحة لدى المحكمة الدولية بهذا الشأن غير راجين منها حكماً بالعدل وإنما على الأقل لنُظهر للعالم وللصحافة الغربية بأن هناك أمةٌ إسلامية مازالت ظاهرةً على خريطة العالم!


شكراً لك أختي،،