أبشرك أني مستمر في المقاطعة من المرة الأولى
خصوصاً أن الدنمارك تعاند وتزعم حرية التعبير مع انهم يخسون يتجرأون ينشرون أي شيء ضد اليهود ولو نشروا لصدقنا زعمهم حرية النشر لكنها كذبة بقعاااء لا يتجرأون إلا على ما يسيء للمسلمين لمهانتهم عليهم.
والآن فرصة لمن ترك المقاطعة بتبريرات الشيخ سلمان العودة لمعاودة المقاطعة والاصرار عليها فالاقتصاد سلاحنا الأخير (ولا أحد يستطيع اجبارك على شراء سلع لا ترغب في شراءها).
الأمريكان قاطعوا البطاطس المقلية فقط لأن أسمها (فرينش فرايز أو المقليات الفرنسية) عندما عارضت فرنسا الحرب على العراق واليهود يعزلون أي جهة لا تساندهم عزلاً اقتصادياً وسياسياً وإعلامياً ولا تتجرأ أي جهة على مناهضتهم (ولا ننسى الحملة الشرسة التي تعرض لها المهاجم المصري أبو تريكة بسبب (تعاطفه) مع الفلسطينيين بدون ذكر أي شيء عن اليهود. بينما الكثير من المسلمين يبحث عن الأعذار حتى لا يقاطع سلعة (يشتهيها) مع توفر البديل لا حول ولا قوة الا بالله.
آسف على الاطالة.