إقتباسي لليوم ورده اوضاع اهلنا في فلسطين امر يستوجب منا الفزع لربنا
و التضرع اليه ان يفرج كربتهم ..
وان ينتقم من عدوهم فإن عدوهم مهما بلغت قوته فليس
بشيء امام قوة الجبار جل جلاله .. ألسنا نقرأ قوله تعالى ( إن بطش ربك لشديد ) إلى قوله
( والله من ورائهم محيط ) .. وإذا لم تسكب هذه الايات و امثالها القوة في قلوبنا لنترجمها
إلى دعاء صادق فأي شيء إذا ..؟ فلننطرح بين يدي ربنا
و نتنصر لـ إخواننا في صلواتنا و دعواتنا .. كلمه اعجبتني من احد مشايخنا في ما يحدث في فلسطين هذه الأيام .. |