بارك الله فيك على المرور
ولن أتركه يتفلت من بين يدى
لو كان مجدا فى الحوار
وكان يريد أن يهتدى
"""""""""""""""""
وهو أدرى بحال نفسه/ فقد طلبت منه
تحديد بعض الأمور الهامة لنبدأ معه الحوار
لكنه بدأ بأساليب المراوغة والجدال فى أمور
جانبية كاتهامه لى بالنفاق؛؛ فلن أرد على ذلك
حتى لا يتغير مسار الحوار
فهو يريد هذا التغيير
وان شاء الله لن أمكنه من ذلك
فأنا متعودة من هؤلاء الروافض على تلك الأساليب
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ولهذا الرافضى أكرر:
"""""""""
قبل الخوض فى أى خطوة_وحتى لا أتركك لتهرب منى _؛؛
لابد
أن نتفق على هذه الأشياء:
1- ماهى المراجع التى سنتفق عليها أنا وأنتم؟
2- وهل المراجع التى ذكرتها ببداية مشاركتى مما تختاره وتوافق عليه؟
3-عن تساؤلك عن / الباقر==والصادق :
فلى ملاحظة:هما شخصيتان مهمتان فى محور عقيدتكم وعندنا وأنت تعلم الاختلاف بيننا
وبينكم فى النظر اليهما وسيأتى تفصيل ذلك فى حينه .
فلنتفق على المراجع كما طلبت سابقا حتى نرجع اليها عند الاحتكام فى الجزئيات التى نختلف عليها .
وبعد تحديدك للكتب سأختار أنا بدورى كتب قد تكون أنت ذكرتها أم لا؛؛ثم اذا اتفقنا سويا
على الكتب سنبدأ التحاور على حلقات
وبكل حلقة سؤال من أحدنا للآ خر وبعد الرد ندخل فى خطوة
الاحتكام للمراجع المعتمدة
وكما طلبت:: أريد اجابة صريحة على هذا السؤال المحورى
هل تتفق مع أئمتكم بتكفير/أبو بكر:وعمر:وغيرهما من أحبابنا صحابة نبينا رضوان
الله عنهم أجمعين؟؟؟
لأنه على ضوء اجابتك ستتحدد أمور فى التحاور
وأكررهذا التساؤل
هل تأخذون دينكم من قرآننا وسنة نبينا الصحيحة مثلنا أم من أفواه أصحاب العمائم السوداء / الذين يرددون بأن أئمتكم أفضل من جميع الأنبياء كما ذكر ذلك آية الله السيد عبد الحسين دستغيب وهو أحد أعوان الخمينى فى كتابه اليقين ص 46 ط :دار التعارف بيروت
لبنان 1989 م .
وكذلك الخمينى فى كتابه الحكومة الاسلامية ص 52 منشورات المكتبة الاسلامية الكبرى.
لابد أن أرى ردك على هذا التساؤل لكى نبدأ
منتظرة ردك
وأكرر اقرأ كل حرف كتبته الآن بدقة والتفكير فى كل لفظة ؛؛؛ فلن أقبل بهروبك قبل أن تجيب.
ولن أرد عليك الا اذا أجبتنى وبدون تقية<وهى الكذب>
على ماذكرته .
وأكرر
""""
خذ وقتك فأنا لست مستعجلة ردك ولست فى عجلة من أمرى
كما أننى متعودة على مثل هذه المناظرات وان شاء الله ستترك ملتك الباطلة
كما فعلت مع غيرك من المضحوك عليهم من أصحاب العمائم السمراء الذين
يضحكون على السذج من أجل عرض دنيوى
ابنت فاطمة رضى الله عنها / السلفية منهجى