وهاهو سامي الجابر الذي تناوب في وصفه الشعراء وفرحت باهدافه كل شباك عذراء .. وصار في الملاعب والمدرجات الاكسجين والهواء وكل لاعب خلاه هراء في هراء ... هاهو سامي الذي قل ماتجود الملاعب بمثله وبعد أن اشبع الملاعب بفنه والحراس بأهدافه ... والاعناق بانجازاته ... وبعد ان نال الكثير من الاوسمه واحترف في معاقل الكرة وتشرف بقيادة منتخب بلاده .. هاهو وكما بدأ يظل مكسباً حتي لاولئك الناعقين ضده اولئك الذين ماانفكوا عن النيل منه ومحاربته ومحاوله الاجهاز عليه ... فهو مكسب لهم .. منحهم الشهرة ... فهو مكسب لهم .. فقده مهم للاخرين ... وهو مكسب لهم .. لانه جعل الاخرين يعلمون بوجودهم .. انه سامي .. "ال " التعريف لكل النكرات .. وضوء القمر لكل من اعياهم البقاء في الظلام . وهو سامي باسمه .. جابر بفعله .. يسمو فوق كل الاقوال ... ويجبر " كسر" حزين في كل الاحوال الله ما احلى هالكلام والله ابداع وانصاف لنجم النجوم الأسطورة سامي الجابر وهذي المقطوعه بخليها توقيعي الى اعتزال الذئب سامي الجابر |