يَا مَن رمَى سَهمَ الهَوى
ومضَى عَلى دَربِ النَّوَى
مَا كانَ سَهمُكَ طَائِشاً
بِدَمي تَخَضَّبَ وارْتَوى .!
هل كُنتَ حينَ رمَيْتَهُ
تدرِي بما قلبِي نَوَى
هل كنتَ تعلمُ أنَّه
عَافَ التّجاربَ وانْزَوى.!
فأصَبتَهُ متعمّداً .. أنْ تَسْتثِيرَ بهِ الجَوى .!! الدكتور مانع سعيد العتيبه