هلا وغلا بالأستاذ خلف ملفي
مقال جميل متكامل كما عودتنا
ولكن لدي وجهة نظر شخصية أرجو أن تكون خاطئة وهي أن الهدوء الذي أحدثه وقف عبدالغني ربما يكون هدوءاً وقتياً ومع مرور الأيام " ترجع حليمة لعادتها القديمة "

وذلك كما يحدث عندما نشاهد على الطريق حادثاً أليماً ونقوم بتخفيف السرعة بحيث لا تتجاوز سرعة السيارة 60 كلم / ساعة وبعد 5 دقائق نجد أن مؤشر السرعة قد تجاوز الـ 130 كلم / ساعة

وجهة نظر أرجو أن تكون خاطئة
تقبل تحياتي وتقديري يا أستاذي القدير
