| وعليــكم السلام ورحمة الله وبركاته .. مرحبـا عاشقة الزعيـم 15 .. سوء الظن: مرض دون ادنى شك .. الذكاء: مفهوم مجرد اختلف في تعريفه وتحديده علماء النفس والتربية.. فبشكل مبسط جدا هو قابليته على التفكير التجريدي والاستفادة من التجارب .. فالفرق شاسع.. وكأنما ضدان إجتمعا .. لا.. بل سوءها سوء الظن مرض نفسي متأزم عند صاحبه فربما ظنوه نوعاً من الفطنة وضرباً من النباهة وانما هو غاية الشؤم، ومنتهى البلاهة والسذاجه.. لأنهم يعانون من النقص الشئ الكثير .. وغالبا مايكونوفي اشد حالات البؤس والتعاسه لما يعيشونه من تفكير وتحليل خبيث ..وان أظهرو عكس ذلك امام من حولهم .. الحذر من أهم الجوانب التي يجب اتخاذها في كل الأمور.. الرسول عليه الصلاة والسلام أوصانا بحسن الظن وعدم الشك في الاخرين بسوء.. اما العلاقات فمن أساسها حسن الظن وطيبة القلب ولكن لاتكفي لوحدها فلا بد من اساسيات بجانبها لتدوم وتبقى .. طيب القلب.. شخص محبوب جدا عند محسني الظن .. ومستغل عند ذو المصالح الشخصيه .. ومستغفل عند عند ذو النيات الخبيثه.. وليس تقليل في حقه فتفكيره لايصل الا ما وصلو اليه من جشع ودناءه .. اتخذ الطيبة وحسن الظن نهجه فما ذنبه ؟؟ أكتفي بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا ظننت فلا تحقق) ولقول علي رضي الله عنه: (ليس من العدل القضاء على الثقة بالظن).. ومما ذكر انه لا يجوز البناء على الظن .. اما الشك وسوء الظن فليسا سيدا موقف على الاطلاااق .. ولكن العلاقه الأنترنتيه فقط لاتظهر الشخصيه الحقيقيه لصاحبها .. * * * * * * * * * * * * * * * * يعطيك العافيه *عاشقة الزعيم 15*.. موضوع قمة الرووعـه والأهميه .. أشكرك جزيل الشكر عزيزتي لطرحك الرائع .. ..في أنتظار جديدك... تشرفت’ لمروري وردي في موضوعك ورده ورده .. . |