| دعوهم يطلقون اكاذيبهم ثم يصدقونها...
وفي النهاية لا يصح الا الصحيح والقادم من الايام سيثبت ذلك، ولو لن بداياتها بانت على لسان فاندرليم عندما سأل عن العملاق سامي والاخطبوط الدعيع فحزن لإعتزالهم دولياً.
اما الذين يقيسون نجاح المنتخب بمباريات مع فرق بلا طموح ولا تاريخ فالصدمة قادمة مع اول اختبار حقيقي وان غدا لناضره لقريب........... |