مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 22/12/2007, 03:09 PM
^ العنود ^ ^ العنود ^ غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 15/07/2007
المكان: اي مكان !!
مشاركات: 2,292
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة كل الفن هلالي
لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم



نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم
::

::
وعليكم السلام ورحمة الله ،،
هلا اختي العنود ..
::
::
بصراحة تمنيت انكِ لم تطرحي هذا الموضوع
أو اني ما قرأته !!
::
::
حتى لا نتكدر واحنا مقبلين على عيد
من الأفضل والأولى ان نكون فيه فرحين !!
::
::
اختي العنود
قضية وان طال الزمن تبقى كـ الشوكة في قلوبنا
::
::
اختي العنود
في هذا الطرح وفيه هذه القضية
دققتي مسمارك على صدورنا لتضمني ان يصيب فينا الروح
::
::

لاحول ولا قوة الا بالله ..... الهذا وصل بنا الحد !!
قصة مؤثرة ومبكية والله سمعتها وليتني لم أسمعها !!
::
::
هل ماتت الانسانية !!
هل ماتت الرحمة في قلوب هؤلاء !!
::
::
اين من يسمون أنفسهم نحن آذان صاغية !!
::
::
بالنسبة لمحاور النقاش


نعم .. وعلى الأقل من نشأو وترعرعو في تلك البلاد
حتى وان كانت جذورهم غير معروفة !!
::
::


لا يوجد عائق أبداً
وانما التخاذل في رفع الظلم عن هؤلاء
::
::

أي خطر تتحدثين عنه !!
اذا علمنا ان اغلبهم يملكون حساً وطنياً
أكثر من من هم على النقيض تماماً !!
::
::
بصراحة اختي العنود وبدون مبالغة
أي حزن خلفه موضوعك وأي جروح تركتها سطورك
واسأل الله ان لايحرمك الأجر انتي ومن ساعدك
::
::
ونحن بدورنا نناشد كل عربي ومسلم من خلال هذا الموضوع
ان يرفع صوت هذه الفئة المظلومة التي لا تستطيع التعبير عن معاناتها
ربما بسبب خوفها مما ينتظرها !!
::
::
وفي الختام هذه رسالتين

الرسالة الأولى (أوجهها لهؤلاء المظلومين )
ان انحرمـت من وطنك رغم عنك
فلـ تستوطن قلبك عند الله فما عند الله خير وأبقى
::
::
الرسالة الثانية ( اوجهها لهولاء الظالمين )
يقول الله تعالى في كتابه الكريم :
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ
::
::
شكرا لك اختي العنود
على طرحك لهذا الموضوع الهام جداً جداً
::
::
ورده في آمان الله ورده

هلا كل الفن هلالي ,,,

اسفه اذا الموضوع ضايقكم

وادري انه وقته غلط بس مسكت معي انزل موضوع هالوقت

كل الفن هلالي دمت ممبدعا بردك ...
اضافة رد مع اقتباس