من المعلوم ان لكل شروق زوال ولكل مطلع شمس مغربها
فمن المتوقع ان يموت المريض بدرجة مرضه تكمن درجة الموت وهذا امر طبيعي وليس عارض
اما ان يموت لك صديق او اخ او ربما انت والوضع مستقر وفي احسن الحالات فهذا مدعات للتفكير
ربما تموت وانت تأكل او تشرب او نائم او تموت وانت تقرأ كلامي الآن
اليس من المفترض ان نعمل ليوم لا عمل فيه ؟
يقول الله في محكم التنزيل : ( ان في ذالك لآيات لأولي الألباب )
نفع الله بك الاسلام واهله وجعلك مِن مَن يأخذ كتابه بيمينه
تقبل مني كل شكر وتقدير |