ياشركة الإ نقطاعات عفوا الإتصالات كما تزعمين مالذي حصل ليلة العيد ونهاره للجوال حيث لاحياة لمن تنادي لا إرسال ولا استقبال أبعد هذا التلاعب بمشاعر المواطنين يحق لك ويحل لك المائة والعشرين التي تدعون أنها رسوم ورسوم لمن لجوال نائم قد يخرج لنا من يصرح ويقول بسبب ضغط الإتصالات كالعادة مصدر مسؤؤل ولكن ألا ترحمون المواطنين من ضغط جيوبهم بأخذ كل شهرين رسوم بغير حق وهي المائة والعشرين أين المليارات عن معالجة المشاكل الناتجة عن هذا لكن حقا أيها الشركة لقد نغصت على المشتركين عيدهم عندما أرادوا الإتصال بمن يريد و ن لكن لم يستطيعوا ختاما اتقوا الله في مشاعر المواطنين ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل ولا غرابة في هذا من هذه الشركة وكفانا صفصفة كلام منكم عبر وسائل الإعلام