المثل (من خرج من داره قل مقداره) هذا المثل ينطبق على اللاعب خميس العويران كان في
الهلال مميز وله ثقله,,وكذلك معزز مكرم .ولكن غرر به المغررون ووعدوه ببعض الوعود لاندري تحقق له منها شئ وإلا أصبحت مواعيد عرقوب. عندما هرب هذا اللاعب من ناديه والتحق بنادي الإتحاد بطريق غير شرعيه, كان مثل الغريب مهزوز المستوى متخوف ,لايستطيع لعب مباراه كامله على بعضها ,,,عموما لم يكن خميس يدرك أن نادي الإتحاد هو مقبرة لاعبي الأنديه الأخرى .لم يتعض خميس ممن سبقوه من اللاعبين الذين التحقوا بالعميد .مثل (سليمان الحديثي)الذي كان نجم في ناديه السابق ثم أنتقل الى الإتحاد فهبط مستواه وأختفى اللاعب.وكذلك( سعود السمار) ,,(وخالد مسعد ),و(على المطرود,),أينهم الأن ؟لم يعد إلا اسمائم في كشوفات النادي..وحتما خميس في طريقه الى النهايه إن لم يكن إنتهى أصلا.,,وعلى نفسها جنت براقش,,