
لك كتبت لأنك المعني الأول رئــيــس الــنــادي أبو سلطان ،،..،، الاسم الذي أصبح حديث القاصي والداني أصغر رئيس نادي في العالم ،،..،، وأي نادي ،،.،، نادي القرن الآسيوي حال قدومه للنادي ،،.،، كان النادي يعاني ،.، العزوف الجماهيري ،،.،، خروج من موسم بالخمسات ،.، حالة نفسية سيئة ،،.،، عملت المستحيل ،،.،، مقارنة بسنك وخبرتك إنتشلت النادي من حالة اليأس ،،..،، أعدت الجماهير لمكانها الطبيعي ،،..،، عملت جاهداً ،،..،، وكانت الثمرة 6 بطولات ،.، بطولات ذهبية مسجلة في عهدك ،،..،، فاوضت وجلبت اللاعبين ،.، سنتين ذهبيتين والثالثة كانت بداية النهاية ،.، استقلت وتراجعت ،.، فاق في الأفق مشكلة الأسطورة سامي ،.، قذفوك بأبشع الصفات ،.، لأنه سامي ،.، تناسوا مافعلت ،،.،، لأنه سامي ،.، تواجه ضغوط جماهيريه ،.، تناسينا تأجيل دراستك ،.، قدمت جماهير الزعيم والنادي على مستقبلك ،.، يطالبونك بجلب اللاعبين ،.، وإن لم تفعل ،.، فإلى مزبلة التاريخ أنت وإنجازاتك ،.، هذه كانت معتقدات البعض ،.، وأنا من قناعاتي ،.، أن أدعم الرئيس ،.، مهما فعل ،.، فإنه يعمل لحب الزعيم ،.، وإن ظهر قصور في عمله ،.، فهو بشر يخطئ ويصيب ،.، دعمت من قبله عبدالله بن مساعد ،.، بندر بن محمد ،.، سعود بن تركي ،.، عبدالله بن سعد رحمه الله ،.، وغيرهم ،.، وسأقف معك ومع من سيأتي من بعدك ،.، لأني أحب الهلال ،.، وحبه يدفعني لأقف مع من يخدم هذا الكيان العريق ،.، سيعتبرونني مطبل ،.، سيسردون أخطاءك ،.، ولكن سيتناسون أخطائهم ،.، قصورهم ،.، سيضعون الطبلة ،.، لا يعرفون كيف يستخدمونها ،.، ولكني سآخذ الطبلة ،.، وأتجه إلى الملعب ،.، كي أساند من أحب ،.، الــلاعــبــون إخلاصكم وحبكم للنادي يكفي ،.، كيف لي أن أجعل المقصلة على رؤوسكم ،.، وأنتم من يتعب ،.، من يصاب ،.، من يحرث الملعب ،.، من ينسى الألم ،.، من أجل إسعادنا ،.، هناك من يتندر بكم ،.، مخرج 17 ،.، المعاق ،.، وكأني بهم نزلوا للملعب لكي يخدموا الزعيم ،.، تناسوا وسيتناسون كل شئ ،.، من أجل بطولة ضاعت ،.، من أجل هزيمة واحدة ،.، من أجل مستوى هبط ،.، وكأن الدنيا تمشي على خط واحد مستقيم ،.، ليتهم يتعلمون من واقع الحياة ،.، ليتهم يتعلمون من الشاشة التي يتسمرون أمامها كل صباح ،.، سهم أخضر ،.، وعشرون سهم أحمر ،.، الكلام لن يوفيكم حقكم ،.، ولكن ،.، سأكون من يدعمكم ،.، نعم أخطأت في حقكم ،.، ولكن ،.، مع مرور الوقت علمت ،.، بأني وإن كنت من الجمهور ،.، فإن ماعملته لا يوازي ماتقومون به ،.، فإلى الأمام ،.، ســامــي الــجــابــر وآآآآه ياسامي ،.، كيف لي أن أصفك ،.، هاهي السنوات تنطوي بسرعة ،.، كأني ألمح بداياتك ،.، الرقم 12 ،.، حاربوك في بداياتك ،.، حاربوك لأنك طوحت بنجمهم في الجولة الأولى ،.، وكأنك تقول ،.، ماهي إلا الجولة الأولى ،.، والسام قادم ،.، لازلت أتذكر ،.، حتى جمهور يوسف الثنيان ،.، حاربوك ،.، لأنك نجم خارق ،.، ولكن هاهي الأيام تنصفك ،.، وأصبح من يحاربك من جمهور الثنيان في صفك ،.، ليتهم علموا في ذاك الوقت ،.، أن سامي ويوسف ،.، عينان في رأس ،.، وجهان لعملة الهلال ،.، إنجازاتك فاقت التوقعات ،.، سامي الجابر ،.، اسم صال وجال ،.، حتى وصل إلى أروقة الأمم المتحدة ،.، وصلت إلى نقطة اللاعودة ،.، إبتعدت عن النادي فترات طويلة ،.، لم يعاتوبك لأنك سامي ،.، وأنا ومع حبي لك ،.، أعتب عليك ،.، بطريقة إعتزالك ،.، ولكن هذا قرارك ،.، وآآآآآه يالقرار ،.، أحد رموز الكرة السعودية تنحى جانباً ،.، ليعطي الآخرين فرصة ،.، لأنه أيقن تماماً ،.، أنه إحتكر كل الفرص ،.، خلال 20 عاماً ،.، لله درك يابن الجابر ،.، دعواتي لك ،.، بالتوفيق في حفل الإعتزال ،.، وقد آن الآوان لنجوم آخرين ،.، ليسيروا نصف ماقطعت ،.، هذا إن كانوا يستطيعون ،.، أعذرني ياسامي ،.، ولكن قبل توديعك ،.، لن أتنحى عن حب الهلال ،.، لأني أحب الهلال ،.، ومثلما خرجت من هذا النادي ،.، سيخرج لنا سامي آخر ،.، ولكن بأسلوب مختلف ،.، له طريقته ،.، له إنجازاته ،.، له صولاته وجولاته ،.، وإلى ذاك الحين ،.، سأقول ،.، آآآآه على أيام سامي ،.، لقد ذكرتني به ،.، الــجــمــهــور كيف سأوفيكم قدركم أيها الرقم الصعب ،.، يتندرون بأفعال شرذمة منكم ،.، الذين أساساً ليسوا من الزعماء ،.، يستنقصون من قدركم ،.، لعلمهم بسحركم على فرقهم ،.، أنتم وقود النادي إلى البطولات ،.، كونوا على الموعد مع الفريق ،.، ادعموا من يخدم النادي ،.، لكم الحق المشروع في الإنتقاد والمطالبة ،.، ولكن لكل شئ محاسنه ومساوئه ،.، تــثــلــيــجــات - عقد موبايلي ماهو إلا بداية الإحتراف الحقيقي ،.، الإحتراف بمعناه الصحيح ولكم في نادي مانشستر والميلان وغيرها من الفرق العالمية خير مثال ،.، - نهاية هذا الموسم هو نهاية مدة رئاسة محمد بن فيصل ،.، والإحترافية تتمثل في مناقشة عمل الرئيس من بداية عهده إلى نهاية فترة الرئاسة ،.، - الفريق بحاجة إلى ترميم الدفاع بشكل ممتاز ومن الحكمة إبقاء تفاريس ،.، - التندر بلاعبي الفريق ظاهرة أتمنى إختفاءها ،.، - الجار يضع نفسه في مصاف الزعيم ،.، يتبادر إلى ذهني نكتة صاحب البورش اللي سحب له ونيت ،.، - كما وضعوا أنفسهم نداً للزعيم فلا عجب أن يساوون عبسي "إلتون" بالبرنس "طارق" ،.، - عزيز على قلوب الإتحاديين ،.، نكتة تضاف لقائمة النكت البرميلية ،.، مــحــبــكــم 
اخر تعديل كان بواسطة » FrOzEn InSiDe في يوم » 04/11/2007 عند الساعة » 04:18 PM |