الحقيقة ان تصرفات سامى..فى هذا الوقت بالذات..تحسب علية وهو القائد فى غياب الفيلسوف الزعيم يوسف الثنيان..الذى لم يتخلى عن الهلال الا عندما مرض والدية..ولا يبحث عن المبررات ..وكان بامكانه طلب الكثير والكثير..حتى وهو قائدا للمنتخب..وكلنا نعلم المحاولاتالتى بذلت لجره للعب للجار وغيره لكنه لم يساوم ولم يتخلى عن حبه للهلال وعشقه لجماهيره التى تريده وتهتف له حتى الساعة..وكذلك للقائد السبق المحبوب الرائع صالح النعيمه..حتى عند مرض والده لم يتخلى او يبحث عن الاعذار للغياب او المماطلة او الاستغلال..لانهم احبوا الزعيم والزعماء واحبهم الزعيم والزعماء..
وكان فى امكان القائد سامى العمل كذلك ..وخصوصا انه ادعى انه وقع عقدة على بياض كما يقول لاجهزة الاعلام..واعطاه عضو الشرف الدعم الكافى والضمان للحصول على مطلبه..
ولو كان سامى يتفاعل مع جماهير الزعيم ويزور منتدى الزعيم..للاظ ان اكثرمن نصف الكتاب طالبوا بسرعةتجديد عقده وتحقيق مطالبه..غير ان ظروف النادى الحالية لاتسمح بالمناورة..وكان عليه الصبر فقط لخين زوال اظروف المعروفة..وسوف تقف معه الجماهير اللى ان يحصل على حقوقة.. بعيدا عن اجهزة الاعلام..التى تحارب الزعيم فى الوقت الحاضر..لسبب الغياب الادارى والشرفى للزعيم.............................................................................................. .................