الحمدلله كنت أظنكِ تقدين أخانا المخضرم صدى الأمس فقلت في نفسي : ما الذي فعله صدى !؟ فأنا أعرف أن صدى بيتوتي و لا يُعاب عليه إلا قلة النوم فإذا صادفته وهو في آخر لحظات اليقظة فسترى أسداً هصوراً (الله أكبر).
أما هذه الخدمة فلم تأتي لنا إلا الإحراج ، هاتفت مرةً حرمنا المصون من المكتب ففوجئب بإمام الحرم السديس يرد بدلاً عنها لكن بدعاءٍ طويلٍ للمسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الاموات !! و مرةً أخرى هاتفت قريبةً لي فرد علي الشاعر الفنان الرسام (الخ من الأوصاف) خالد الفيصل.