من تابع تحليل
محمد فوده وإقراره لضربتي جزاء للإتفاق لم يراهما سواه بعينه الصفراءالمتعصبه والحاقده يبصم بالعشره بأن هذا المسمى بالخبير التحكيمي لن يتغير وسيبقى ينثر سمومه ويفرغ حقده تحت غطاء التحليل الحيادي
ومن حق كل محب لحوت البطولات أن يتسأل بتعجب لما تواصل إدارتنا الموقره التعاون مع الأرتي ومنحها الكثير من الحقوق الحصريه ودعم مسيرتها الإعلاميه وترسيخ أقدامها مابين القنوات الفضائيه الرياضيه دون أن تمارس إدارتنا حقها الطبيعي بحماية الكيان الهلالي من تخبطات وتفاهات وتجاوزات مصدرها القناة ومعدي برامجها ومقدمي استديوهاتها التحليليه بقيادة المتملق وليد الفراج ومحللها التحكيمي الكهل محمد فوده الفاشل وصاحب التاريخ التحكيمي المتواضع والمليىء بالمشاكل والكوارث ومن سبق أن إمتدت له يد الأمير خالد بن سعد لتعيده لجادة الصواب موسم < 1400 >
وكاد الإمير الراحل عبدالرحمن بن سعود أن يلقنه علقه ساخنه لولا هرولته وهروبه بعد لقاء النصر بالإتحاد بكأس الملك قبل ثلاث وعشرون عام عندما الغى هدف محيسن الجمعان دون مبرر ليدفع فريقه المفضل الإتحاد لدور الأربعه
فتحليلات الفوده تجاه الهلال باتت تثير إشمئزاز وغضب وحتقان الجماهير الهلاليه وتعزز القناعه الخاطئه لدى الجماهير الأخرى من خلال أراء يطلقها الفوده عقب كل مباراة طرفها الزعيم يرميها زورا وبهتانا ويصف الهلال كفريق مستفيد دوما من أخطاء التحكيم ويقلب الحقائق ويستثير المشاعر المضاده للزعيم
مانأمله من إدارتنا أن تفرض شروطها على القناة وتحفظ للكيان حقوقه وتلزم القناة بأن يتولى التحليبل التحكيمي لأي مباراة طرفها الهلال غير الفوده وإلا فا لخيارات متعدده وبإمكاننا التعاون مع قنوات أخرى فى منح الحقوق الحصريه للنقل التلفزيوني للمباريات والمناسبات اللتي للهلال صلاحية التحكم بتوقيع عقود تغطيتها ونقلها والخاسر هو قناة الإرتي اللتي ستخسر ماديا وجماهيريا وستدرك أهمية وضرورة إنصاف الهلال وعدم تعمد الإضرار به وستقصاده وستثارة مشاعر جماهيره
