لغالي / أبو سعد
كم أنت رائع في وفائك ، وكم أنت أروع في سبقك ،وكم نحن بحاجة إلى أمثالك .
ومهما قدمنا لأبي سليمان من أشياء فهي لا تعادل مواساته لنا حينما يعتصرنا القهر والغيظ ، بعد صافرة ظالمة ، أوتهمة طائشة، فلله دره من قلم كالسيف على رقاب أعداء الهلال .
@ يعجبني رد من يختلفون مع الأستاذ صالح في الآراء ولكن تجد في ردهم التقدير والاحترام لشخصه وقلمه وتاريخه .
***
@ أتفق مع أخي أبي بدر في زاوية ( قالوا في صالح السليمان ) .
ألف ألف ألف ألف ألف شكر لك يا أبا سعد ؛؛؛؛؛؛؛؛
اخر تعديل كان بواسطة » العوام في يوم » 27/10/2002 عند الساعة » 01:05 AM |