اسمح اخي الكريم .. بالتعليق حيث سبق لي كتابة موضوع بهذا الشأن ... والحقيقة هي أن العجلان هداه الله لم ينتهج الصراحة المؤدبة بل كانت سمة مقالته ( الوقاحة ) ! مع احترامي الشديد لكم وللمهنية الصحفية !! ومن قرأ مقالته سيجدها مغلفة بمشاعر غريبة أبعد ما تكون للنقد الموضوعي .. فلا يعني وجود معلومة قد تكون صحيحة ولكنها محشوة بما لايقبله وعي ... أن نصفق لها .. نعم يا أخي الكريم ... ليس هناك من هو فوق النقد حتى ولوكان أميراً او رئيس ناد .. ولكن النقد الموضوعي الذي يطير بجناحيه ( الإيجابيات والسلبيات معاً ) والبعد عن الهواجس الشخصية ! وهذا ما أساء لمقالة العجلان وله كصحفي ! أرجو أن يراجع نفسه ومنهجه وأن يكون شجاعاً حقاً في قول الحقيقة وليس نصفها !!!! وبأسلوب يحقق هدف المعالجة والتقويم . اما ما ينتهجه العجلان انار الله له ولنا البصر والبصيرة فهو بعيد عن كونه نقداً .... فكل رأي يفتقد احترام الآخر " المنقود " أياً كانت صفته معناه عدم احترام الناقد لنفسه !
وتقبل تقديري