هلا و الغلا
صمت الرماد
.
.
أقبل الليل و كنا
بأنتظار الحلم
كي نلقاك فيه
فأتى الحلم و لكن
زادنا حملاً
و تيه
أين ألقاك و أحيا
في هناءٍ و سرور
أين ألقاك
و كفي تكتب الآلام نور
باحة الأشواق ملأى
و هيامي بازدياد
أين ألقى باحةٌ
تأويك
يا ليل السهاد
أين ألقى لغةٌ
تحكيك
يا صمت الرماد
أخي الغالي المتألق
صمت الرماد
كلماتك أخذت مني هماً و أضافت آخر
قلم ساحر أخاذ
دمت بود و لك فائق أحترامي
و شكراً