في الماضي القريب كنا نتأمل تغيير نتيجة المباراة
املنا في الله سبحانه
ثم بوجود الفقيد نعم فقيد الهلال
كان روح الازرق كان يقاتل لاخر رمق
وحل بعده جيل همه الاول لون البوت قصة الشعر
الترزز في الاماكن العامه
والنفخ ثم النفخ فيهم وهم لاعبين جيدين لكنهم
مكملين لبعضهم لا يمكن لاحدهم إحداث الفارق في اللقاء لوحده فقدناك سامي |