 | إقتباس |  | | | | | | | | لا أعيشه .. لا أتقبله عدم معايشتنا لوضعٍ معين .. لا يعني انعدامه أو خطأ وجوده أو مقابلته بالرفض !
علينا أن نعطي الآخرين مساحة لا يُشترط أن تكون بقياس مساحاتنا ..
فهم ليسوا صوراً منا ..
وثم من أعطانا الحق أن ننسب صحة الأفعال لنا ..
غريب أمرنا !
فكما أن لنا عادات فلهم عادات .. و كما لنا وجهات نظر فلهم وجهات نظر !
فلنحترمها .. لنُحترم ! | |  | |  | |
صباحكِ ورد وأناقة سيدتي
أسيرة الزعيم :
إطلالة بهية بسطور نقية,,
ونزف حاضر بحرف ساحر,,
أبدأ من نقطة ( لا أعيشه .. لا أتقبله )..
جميل هو إعطاءنا للآخرين مساحه,,
ولكن بعضنا إعتاد في قياسه على المساحة نفسها,,
إن طالت المساحه ( طال الفهم ),,
وإن قصرت المساحه تقلصت ( المفهومية ),,
لذلك هنا حل وسط :
فلنفكر منطقيا ونعطي المساحات بالمنطق,,
أسلم وأجمل وأحسن,,
ولانوزعها هبات,,
 | إقتباس |  | | | | | | | |  | إقتباس |  | | | | | | | | ( دباسة ورق ) تحدثني إحدى زميلاتي والتي التحقت ببرنامج الـ CBC التابع لأرامكو ..
أن الدكتور قد طلب منهم عمل بحث ..
ومن حسن حظ هذا الموضوع أنه كان في الأسبوع الأول من سنتهم الأولى ..
فتفننوا في إعداده و تسليمه في وقته ..
المفاجأة أن الورق أُعيد لهم مباشرة دون أن يُقيّم !
فهرعن يسألن الدكتور عن السبب و خاصة أن الورق أُعيد للجميع !
وجاءتهم الإجابة بلهجة غاضبة ..
أن زاوية ( التدبيس ) ليست على قياس 45 درجة !!
اعتقد بعد هذا التصرف يستحيل أن لا تدقق إحداهن في الزاوية قبل التدبيس !
" الله يخلف على ناسٍ تدبس من تحت ! " جميل أن نتعلم إتقان أبسط الأشياء قبل أعظمها ! | |  | |  | | | |  | |  | |
منطق أعوج لرجل يحمل الدكتواره,,
فهل الإنضباط قائم على ( تدبيس ),,
مشكلة البعض أنه في برج مرتفع,,
وغيره تحت ( بالميكروسكوب ) لايشاهد غيره,,
من يجذب العلم هو الخلق الجميل,,
وليس الدقه,,
ولنا في نبينا عليه افضل الصلاه واتم التسليم عبره وقدوة,,
متى يفهمون دكاترتنا أن العلم شريعه ( منهاجها ) الحث على العلم وليست زوايا دقيقة,,
لو كنت مكان الطالبات لدبستها في زاوية 45 وارسلت الورقه فارغه,,
وقلت صحح على التدبيس وانسى المعلومات,,
 | إقتباس |  | | | | | | | | قول .. و فعل ! فنحن في أحاديثنا نتفاخر أننا من جماعة :
(إن لم يكن مركزي بالصف الأول أمام .. ما عاد تفرق معي لو صرت قبل الأخير ) ..
و حقيقة أفعالنا توضح أننا نكره أن نكون بالصف الأول الأمامي تحاشياً لما يتعرض له هذا الصف من مواجهة !
وكأننا نستمتع في الظل والبراد " يالله من فضلك ! " ونحن في الواقع نحرم أنفسنا من أشعة شمسٍ من شأنها أن تقوينا ..
صدق عبد الرحمن منيف حين قال :
"من الظواهر البارزة التي تميز الوضع العربي الراهن التباعد الذي يصل حدود القطيعة بين القول و الفعل ." | |  | |  | |
ليس كل من كان في الصف الأمام يستقوي بالشمس,,
عني شخصيا اعرف طالبا مكانه ( الزاوية ) وخرج الأول,,
احيانا الصف الأمام هروب,,
أما في الحياه صحيح كلنا نحب أن نكون في الأمام,,
لكنه دائما محجوز,,
للأسماء والصفات,,
وللمال الوفير,,
هل فهمتي ما اقصد,,
 | إقتباس |  | | | | | | | | ( المناطيق سعادة ) " مثل " سمعته وأخذت أتمعن في معناه !
فعلاً ..
ما ننطق به .. قد يداوي وقد يجرح ..
و بعض الكلمات التي تصدر تجاهنا .. ترسخ !
( كلمة ) ولكن لها في الميزان ثقل !
ولا يجيد وزنها إلا المتلقي ..
( كلمة ) يبقى صداها يتردد حتى بعد انتهاء الموقف ..
أحياناً .. كلمة ذات حروفٍ ( فقيرة ) ..
تجعل منا أسعد خلق الله !
وحيناً آخر .. كلمة عندما ننظر لها بتجرد نراها ( عادية ) !
ولكن قد يجعل منها الموقف كلمة ( أليمة ) ..
ينقلب المزاج .. فقط من كلمة !
ترتفع المعنويات .. فقط من كلمة !
هل نحن من نسمح لهذه الكلمة أن تفعل بنا هذا ؟!
أم هي تفرض تأثيرها فرضا !! | |  | |  | |
الكلام فن,,
واكثر من يفهمه هو من يتعرض لويلاته,,
إسألي مجرب,,
 | إقتباس |  | | | | | | | | ( مدرّسة بمواصفات عروس ! ) رزقني الله بابن أختٍ خفيف الظل بالفطرة !
يجعلك تضحك في عز ما أنت ( تستخسر ) الابتسامة !
كانت آخر حكاياته قبل أيام ..
وهو الذي اعتاد أن تأتيه للمنزل مدرّسة لبنانية ( جميلة ) تعطيه دروساً للغة الانجليزية ، قدّر الله لها أن تسافر بلا عودة .. فأخذت أختي بالبحث عن بديل .. ونُصحت بمدرّسة فلبينية !
لم يعجب هذا الأمر ابن التسع سنوات وتضايق وبدأت بوادر التمرد تظهر على ملامح وجهه ! .. وكأن لسان حاله يقول " وش جاب الثرى للثريا " !
ففتح باب التحقيق :
- ما لونها ؟! فجاءته الإجابة .. مُرضية !
فأتبعها بسؤال " تلبس نظارات ولا لأ ؟! " قيل له نعم .. فتعذر بأنه لا يحب الشخص الذي يلبس النظارات !
ولكن حين تذكر سوء علاقة كلا والديه مع معدل 6/ 6 .. استدرك !
" طيب هي طويلة ولا قصيرة وتلبس كعب ! "
أعاننا الله وصبر أهلك عليك !
كل ذلك من أجل مدرّسة ! فكيف إذا أردنا أن نخطب لك ! | |  | |  | |
الزمن يتغير,,
والصغير يكبر,,
ولبنان عملت العمايل,,
مابدي من هيك حكي ياماما,,
والطفل حنون,,

ولاننسى ( الأطباق الفضائية ),,
 | إقتباس |  | | | | | | | | ( قضية ! ) :: تقنين الشريعة :: وهي :صياغة الأحكام في صورة مواد قانونية مرتبة مرقمة، على غرار القوانين الحديثة من مدنية وجنائية وإدارية... الخ. وذلك لتكون مرجعا سهلا محددا، يمكن بيسر أن يتقيد به القضاة، ويرجع إليه المحامون، ويتعامل على أساسه المواطنون . دار في أحد الأيام الفائتة في منزل أحد أخوالي نقاش حول موضوع ( تقنين الشريعة ) ..
استمعت فيه لآراءٍ أيدت وأخرى رفضت المبدأ وبشدة !
كان كل رأيٍ مبني على وجهة نظر .. أو استناداً على رأي كبار العلماء !
لعل المطالبين بتقنين الشريعة يرون فيها محاولةً لتقليل تلك الاختلافات في الأحكام الصادرة من قبل القضاة تجاه نفس القضايا ..
في حين أن المعارضين يرون أنه لا يصح الإجماع على رأي واحد وفرضه على الجميع استناداً لقوله تعالى: "إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله" وقوله تعالى: "فاحكم بين الناس بالحق"
فهاتان الآيتان تأمران بالحكم بما أنزل الله وهو الحق، والحق لا يتعين بالراجح من أقوال الفقهاء، لأنه راجح في نظر واضعيه دون سواهم فلا يصح الالتزام به ولا اشتراطه على القضاة عند توليتهم ولا بعدها .
لعلي في قادم الأيام – إن أراد الله – أخصص موضوعاً يحوي آراء العلماء و وجهات نظرهم تجاه هذه القضية ! | |  | |  | |
كلام مشائخ,,
لا أتدخل فيه,,
هيئة كبار العلماء ومشائخنا فيهم الخير والبركة,,
اما من يطالبون بتقنين ( وبتفنين ) مايجوز لهم فدعيهم خلف ظهرك,,
ستتعبين,,
مايؤلم أن يأتيك ( معربدا ) ويتكلم عن ديننا وينظر في التلفزيون وهو حليق,,
وهو صاحب معاصي,,
ويريد يمشي الدين على مزاجه,,
طيب يمكن مزاجه ( مو معه ذاك اليوم ),,
الله يعيننا على هيك ( فئة ),,
 | إقتباس |  | | | | | | | | ختاماً .. أتمنى لفرق مجلسنا المتأهلة كل التوفيق
ولكل من مثل المجلس .. أقول كنتم خير من يمثله !
وللجنة المنظمة أقول .. أنتم من الله نعمة | |  | |  | |
اللهم آمين,,

طيب وادعي لنا حنا ترانا نستاهل ياحقين الجمهور
طبعا بالتوفيق للجميع,,
 | إقتباس |  | | | | | | | | اعتذر عن الإطالة ..
وأسأل الله أن يكتبنا وإياكم أحبتي في هذا الشهر من المقبولين .. | |  | |  | |