أشكرُ بدوري الأستاذ أبا أيوب على موافقته الكريمة لإجراء اللقاء مع معرفتي لشح وقته و انشغالِ ذهنه ، ثم شكراً للحبيب أبي فهدٍ (العــراب) على استجابته لنا في تصوير أستاذنا أبي أيوب.
و الشكر موصولٌ للمشرفين القديرين أبي حاتمٍ و الكلاسيكي على الدعم و الإستجابة السريعة ، و لعاشق بو يعقوب على استمرار صبره علينا في التصاميم.
ثم الشكر الجزيل و الوافر لصاحبةِ المجهود الوافر و العطاء غير المنقطع الكريمة الماسه الزرقاء.
أخوكم.