إقتباس فكلمة وامعتصماه او واسلاماه أو ورباه وغيرها من هذة الكلمات تقال كما أعلم للخالق جل جلاله

# اخي (( كل الفن هلالي )) تسرعت أنا في الحكم .. و اعتذر ,,

* بعد البحث و السؤال عن هذه المسأله وجدت ما نصه :
" قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ : ولقد شاع عند الناس الآن ندب خطير جدا، وهو أنهم يقولون: (وامعتصماه، وامعتصماه).
وهذا إن أراد به الشخص فهو شرك أكبر مخرج عن الملة، وإن أراد به الجنس فهو دون ذلك.

فالحاصل أن الذي يقول:
(وامعتصماه) إن كان يناديه بشخصه فهذا دعاء غير الله، دعاء ميت، يريد أن يغيثه وهو شرك أكبر مخرج عن الملة، وإذا كان يريد جنسه فهذا أهون، لكن مع ذلك ينهى عنه لئلا يعطى الرجل فوق حقه ويغلى فيه حتى يندب جنسه عند الشدائد. ولو أردنا أن نندب الجنس عند الشدائد لندبنا من هو خير منه.

فسئله أحد الطلبه من ؟! فقال :
رسول الله صلى الله عليه وسلم لكننا إنما نلجأ عند الشدائد إلى القادر على كشفها وهو الله جل وعلا.

# المرجع:
شريط رقم 7 الوجه الأول من أشرطة "كتاب الجمعة والعيدين من صحيح مسلم".

===============================================================================

* أخي (( كل الفن هلالي )) أشكرك على هذا التنبيه فلقد استفدت منه أنا شخصيا ً معلومه
جديده قد غابت عني .

* طرح الفتوى هنا من أجل (( الفائده )) ليس إلا , وكي أصحح معلومتى و أثبت صحة ما ذكرت أنت في
تعقيبك على أبي ريمان و ما أعترضت أنا عليه في ندب " وا معتصماه " قبل تعديل هذه المشاركه .

* لم يكن طرح الفتوى هنا لتبني (( حكم )) أو (( جهة نظر )) في مسألة اختلافك مع أبو ريمان , لأنني
مازلت عند رائيي في لفظة و " أبا ريماناه " .

* ( قد ) يكون للفظ و " أبا ريماناه " حكم آخر و قد أكون مخطئاً , لكن مازلت أعتقد أنه (( لا محظور )) فيها و سأنتظر رأي من هم
أعلم مني في هذا .

أخوك ,,,