بعض الأمثال التي كنا نضربها بالأمس أصبحت شعارات غير قابلة للتطبيق في زمننا الحاضر !
و دائما هناك حل .... اما أن نغير واقعنا أو أن ننسى تلك الأمثال و نستحدث منها ما يوافق قيم عصرنا !
و ان كنت أرى أن في تراثنا بقية من الأمثال التي يمكن أن تلائم ظروف زمننا ..
فنحن لا ننسى سذاجة الغراب الذي أسقط من فمه قطعة الجبن ظنا منه أن صوته جميل.
و لا ننسى قصة الثعلب الذي دخل الحديقة من فتحة في السياج فلما أصابته التخمة عجز عن الخروج منها!
ابو ريمان بقدر ما مواضيعك مؤلمة في الآونة الأخيرة.. بقدر ما هي صادقة و جريئة .
و ان كنت أظن أن القاضي حذرك كثيرا من تالي الليل و سوالفه

بصدق شكرا لك .. وبارك الله لنا في قلمك المعطاء
