شكرا أبوعبدالله شكرا سامي كم أفرحتنا خلال العشرون السنه الماضيه ولكن لكل شئ نهايه حتى الأساطير لها نهايه ولكن تبقى ذكراها داخلنا لنسترجعها متى ما أحسينا بالتراجع للخلف نسترجع قصص هذه الأسطوره قصه قصه حتى تدفعنا للأمام..ولانستطيع أن نكتب شكرا في عدة سطور أو عدة صفحات ولا مجلدات بل يجب علينا شكرك بقدر ما أعطيت وقدمت لجمهور الهلال والمنتخب فيجب عتينا شكرك عشرين سنه وأرجوا منك أن تأخذ راحه وبعدها تعود لتقدم خبرتك عبر الهلال أولا ومن ثم المنتخب لإنك سوف تحدث فرق إن شاءالله. |